charef
دفاتري جديد
في إطار أنشطتها الإشعاعية ، نظمت الجمعية المغربية لأساتذة التربية الإسلامية ــ فرع فاس ــ الدورة السادسة ــ دورة الفقيه المقرئ عبد العزيز القصار رحمه الله يوم الأحد 25رمضان 1444ه الموافق ل 16 أبريل 2022 م ابتداء من الساعة 14:00 زوالا بالقاعة الكبرى بمقاطعة زواغة ، بتعاون مع المديرية الإقليمية بفاس و بشراكة و جمعية تافيلالت للتنمية و التضامن و جمعية شباب المملكة للتنمية مسابقة إقليمية في حفظ و تجويد السور المقررة بالسلكين الإعدادي و التأهيلي ،لفائدة تلميذات و تلاميذ الثانويات الإعدادية و التأهيلية، حيث عرفت هذه المسابقة مشاركة 45 تلميذا من الثانوي الإعدادي و35 تلميذا من الثانوي التأهيلي الذين اجتازوا المسابقة الإقصائية التي نظمتها الجمعية عن بعد خلال الفترة الممتدة بين 01 و 09 أبريل 2023، حيث توج التلميذ مروان أبومليك من الثانوية التأهيلية صلاح الدين الأيوبي كفائز بالدورة السادسة للمسابقة ــ صنف الثانوي التأهيلي ــ و التلميذ عبد الصمد المنار من الثانوية الإعدادية عبد العالي بنشقرون كفائز بالنسخة السادسة للمسابقة ــ صنف الثانوي الإعدادي.
وعلى هامش المسابقة صرح للجريدة الأستا ذ هشام بوزيان وارتيني ، مقرر الجمعية المغربية لأساتذة التربية الإسلامية فرع فاسبأن الدورة عرفت حضورا وازنا للتلاميذ و أوليائهم و هيئة تدريس مادة التربية الإسلامية و هيئة التأطير التربوي و بعض فعاليات المجتمع المدني من أجل الرقي بالمكون القرآني، فمنذ العصور الأولى والأمة تعتني بالقرآن حفظا ومدارسة وفهما وتأملا وتفسيرا وتعلما وتعليما وإلى اليوم، والحمد لله على ذلك. فهذه المدارس القرآنية والجمعيات الحكومية والخيرية التي تربي النشء على حفظ كتاب الله وفهمه، والعمل به مما يسر كل مسلم.
كما تقدم ممثل الجمعية المغربية لأساتذة التربية الإسلامية بفاس الأستاذ أسامة شاكر أميم مال الجمعية بالشكر الجزيل لكل من أسهم في إنجاح المسابقة القرآنية السادسة التي تنظمها الجمعية ، وتخص بالذكر جمعيتي تافيلالت للتضامن والتنمية ، ومؤسسة شباب المملكة المغربية على دورهما الفاعل في الاعداد والتنظيم والدعم بنفس يسوده التفاهم والتعاون المشترك ، وكذلك ممثل جمعية العرفان الاستاذ جلال القصار ابن المحتفى به الفقيه المقرئ عبد العزيز القصار رحمه الله ، وجمعية المسيرة للثقافة القرآنية التي استضاف مقرها تحكيم المسابقة الاقصائية للإعدادي، كما تشكر المديرية الإقليمية على تعاونها ، والمشرفين التربويين على دعمهم وتحفيزهم ، وأساتذة التربية الإسلامية على دعمهم المادي والمعنوي والتنظيمي وجهودهم في تنظيم المسابقات المحلية لاختيار ممثلي مؤسساتهم الاعدادية والتأهيلية هذا الدور الذي تعده الجمعية سر نجاح المسابقة بعدد المشاركين فيها والذي جاوز الثمانين، كما تتقدم بالشكر للجان تحكيم المسابقة الإقصائية والنهائية كل باسمه(ا) وصفته (ا) الكريمين، والشكر موصول للأستاذ المبدع عادل نكاص على حسن تسييره للنشاط وسعة صدره، كما لا يفوتنا التوجه بشكر خاص لمجلس مقاطعة زواغة على استضافته للنشاط ، وجميع الحاضرين الذين أسهموا في إنجاح الحفل القرآني بحضورهم المكثف.
هذا ونعتذر عن كل خطأ غير مقصود وقع في حق أي أحد طيلة أيام تنظيم المسابقة ويوم إجرائها.
الجمعية المغربية لأساتذة التربية الإسلامية منذ تأسيسها وهي تكرس جهودها لتطوير الممارسة الصفية لدى السادة نساء ورجال التعليم للمادة وترسيخ القيم الإسلامية السمحة في نفوس الناشئة وحماية مادة التربية الإسلامية وتطويرِ أدائها داخل المؤسسات التربوية المغربية.
وعلى هامش المسابقة صرح للجريدة الأستا ذ هشام بوزيان وارتيني ، مقرر الجمعية المغربية لأساتذة التربية الإسلامية فرع فاسبأن الدورة عرفت حضورا وازنا للتلاميذ و أوليائهم و هيئة تدريس مادة التربية الإسلامية و هيئة التأطير التربوي و بعض فعاليات المجتمع المدني من أجل الرقي بالمكون القرآني، فمنذ العصور الأولى والأمة تعتني بالقرآن حفظا ومدارسة وفهما وتأملا وتفسيرا وتعلما وتعليما وإلى اليوم، والحمد لله على ذلك. فهذه المدارس القرآنية والجمعيات الحكومية والخيرية التي تربي النشء على حفظ كتاب الله وفهمه، والعمل به مما يسر كل مسلم.
كما تقدم ممثل الجمعية المغربية لأساتذة التربية الإسلامية بفاس الأستاذ أسامة شاكر أميم مال الجمعية بالشكر الجزيل لكل من أسهم في إنجاح المسابقة القرآنية السادسة التي تنظمها الجمعية ، وتخص بالذكر جمعيتي تافيلالت للتضامن والتنمية ، ومؤسسة شباب المملكة المغربية على دورهما الفاعل في الاعداد والتنظيم والدعم بنفس يسوده التفاهم والتعاون المشترك ، وكذلك ممثل جمعية العرفان الاستاذ جلال القصار ابن المحتفى به الفقيه المقرئ عبد العزيز القصار رحمه الله ، وجمعية المسيرة للثقافة القرآنية التي استضاف مقرها تحكيم المسابقة الاقصائية للإعدادي، كما تشكر المديرية الإقليمية على تعاونها ، والمشرفين التربويين على دعمهم وتحفيزهم ، وأساتذة التربية الإسلامية على دعمهم المادي والمعنوي والتنظيمي وجهودهم في تنظيم المسابقات المحلية لاختيار ممثلي مؤسساتهم الاعدادية والتأهيلية هذا الدور الذي تعده الجمعية سر نجاح المسابقة بعدد المشاركين فيها والذي جاوز الثمانين، كما تتقدم بالشكر للجان تحكيم المسابقة الإقصائية والنهائية كل باسمه(ا) وصفته (ا) الكريمين، والشكر موصول للأستاذ المبدع عادل نكاص على حسن تسييره للنشاط وسعة صدره، كما لا يفوتنا التوجه بشكر خاص لمجلس مقاطعة زواغة على استضافته للنشاط ، وجميع الحاضرين الذين أسهموا في إنجاح الحفل القرآني بحضورهم المكثف.
هذا ونعتذر عن كل خطأ غير مقصود وقع في حق أي أحد طيلة أيام تنظيم المسابقة ويوم إجرائها.
الجمعية المغربية لأساتذة التربية الإسلامية منذ تأسيسها وهي تكرس جهودها لتطوير الممارسة الصفية لدى السادة نساء ورجال التعليم للمادة وترسيخ القيم الإسلامية السمحة في نفوس الناشئة وحماية مادة التربية الإسلامية وتطويرِ أدائها داخل المؤسسات التربوية المغربية.