Mr X
جمال
تتوالى فضائح كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بتطوان التابعة لجامعة عبد المالك السعدي، بعد بروز اسم طالب في لائحة المقبولين بماستر “الحكامة وسياسة الجماعات الترابية”، دون أن يكون ضمن لائحة الانتقاء الأولي.
وتفاجأ عدد من الطلبة بـ”هذه الممارسات التي تضرب مبدأ الشفافية وتكرس الزبونية والمحسوبية”، حسب تعابيرهم، وذكر أحدهم أن “الواقعة اكتشفت بالصدفة، بعدما قام بتحميل اللائحتين معا وشرع في المقارنة بين الأسماء الواردة فيهما ليتبين وجود طالب غريب”، حسب تعبيره.
وأوضح طالب آخر، ضمن تصريح لهسبريس، أن اللائحة النهائية للمقبولين بالماستر نفسه تضمنت اسم طالب لم يكن مدعوا لاجتياز المباراة، معتبرا الأمر “يثير الشكوك في مصداقية ونزاهة المباراة إجمالا”.
وفي وقت غادرت الفضيحة أسوار المؤسسة الجامعية المذكورة وصارت حديث مواقع التواصل الاجتماعي، سارعت الجهة المسؤولة إلى سحب نتائج ماستر “الحكامة وسياسة الجماعات الترابية” من الموقع الإلكتروني.
ويخيم الصمت على مسؤولي إدارة المؤسسة الجامعية، حيث حاولت هسبريس نيل رأي مسؤول إداري دون أن تفلح في ذلك، خاصة أن الواقعة تأتي بعد أيام من واقعة “الطالبة الخارقة” التي نجحت في مباراتين تم تنظيمهما في نفس اليوم ونفس التوقيت.
جدير بالذكر أن عميد كلية العلوم القانونية والاجتماعية والاقتصادية بتطوان كان قد شكل لجنة للتحقيق في “نجاح الطالبة الخارقة”، حيث تم نسب الواقعة إلى خطأ تقني بـ”EXCEL” مع تعويض المعنية باسم آخر من لائحة الانتظار.
وتفاجأ عدد من الطلبة بـ”هذه الممارسات التي تضرب مبدأ الشفافية وتكرس الزبونية والمحسوبية”، حسب تعابيرهم، وذكر أحدهم أن “الواقعة اكتشفت بالصدفة، بعدما قام بتحميل اللائحتين معا وشرع في المقارنة بين الأسماء الواردة فيهما ليتبين وجود طالب غريب”، حسب تعبيره.
وأوضح طالب آخر، ضمن تصريح لهسبريس، أن اللائحة النهائية للمقبولين بالماستر نفسه تضمنت اسم طالب لم يكن مدعوا لاجتياز المباراة، معتبرا الأمر “يثير الشكوك في مصداقية ونزاهة المباراة إجمالا”.
وفي وقت غادرت الفضيحة أسوار المؤسسة الجامعية المذكورة وصارت حديث مواقع التواصل الاجتماعي، سارعت الجهة المسؤولة إلى سحب نتائج ماستر “الحكامة وسياسة الجماعات الترابية” من الموقع الإلكتروني.
ويخيم الصمت على مسؤولي إدارة المؤسسة الجامعية، حيث حاولت هسبريس نيل رأي مسؤول إداري دون أن تفلح في ذلك، خاصة أن الواقعة تأتي بعد أيام من واقعة “الطالبة الخارقة” التي نجحت في مباراتين تم تنظيمهما في نفس اليوم ونفس التوقيت.
جدير بالذكر أن عميد كلية العلوم القانونية والاجتماعية والاقتصادية بتطوان كان قد شكل لجنة للتحقيق في “نجاح الطالبة الخارقة”، حيث تم نسب الواقعة إلى خطأ تقني بـ”EXCEL” مع تعويض المعنية باسم آخر من لائحة الانتظار.