جمال
Admin
- 📬
- 754
- ❓
- 0
- 👍
- 90
- 🏆
- 28
تداول مؤخرا عبر مواقع التواصل الاجتماعى مصطلح "العلاقات السامة" لتأثيرها السلبى على الأفراد واستنزاف طاقتهم ورغبتهم فى العمل.
العلاقات السامة
تعانى الفتيات كثيرا من تلك العلاقات المؤذية التى تؤثر على نمط حياتهم وإطار سعيهم لتطوير ذاتهم.
وأوضح الخبراء أن المرأة إذا كانت فى علاقة حب سامة تشعر وقتها كأنها تعيش فى دوامة من الألم والإحباط وأنها غير محبوبة وغير مدعومة، بالإضافة إلى الشعور بأنها محاصرة ويتم التحكم بها وعرضة للسخرية المستمرة.
وأضافوا أن المرأة عندما تخرج من علاقة سامة، تعانى من مواجهة ذكريات الماضى والأحداث الصادمة التى مرت بها والتى تثير الشعور بالقلق فى حياتها الاجتماعية والمستقبلية.
طريقة التعافى من العلاقات المؤذية
هناك عدد من النصائح التى تساعد فى التعافى من العلاقات السامة، منها:
- الحفاظ على نظام دعم قوى من خلال إحاطة الفرد بالأشخاص المناسبين والإيجابيين والمرشدين للتشجيع على تحقيق الأحلام.
- التدريب على التحلى بالصبر وتخفيف المعاناة والتوقف عن الحكم على النفس بشكل سلبى.
- طلب مساعدة من المختصين دون الشعور بالحرج من مشاركة قصتهم.
- إعادة اكتشاف النفس وخصوصا فى حالة عدم الشعور بالرضا عن الأفكار الداخلية السلبية، وذلك من خلال الدخول فى حوار إيجابى لمنع التفكير فى الأفكار الكارثية.
- الاهتمام بالخروج والمرح والأنشطة الترفيهية وجعلها من أساسيات جدول يومك لاستعادة قوة الفرد والإقبال على الحياة من جديد.
- العناية بالأنشطة البدنية التى تساعد فى تنشيط الجسم والتدريب على النفس العميق للتخلص من الذكريات السامة الموجودة بالذهن.
العلاقات السامة
تعانى الفتيات كثيرا من تلك العلاقات المؤذية التى تؤثر على نمط حياتهم وإطار سعيهم لتطوير ذاتهم.
وأوضح الخبراء أن المرأة إذا كانت فى علاقة حب سامة تشعر وقتها كأنها تعيش فى دوامة من الألم والإحباط وأنها غير محبوبة وغير مدعومة، بالإضافة إلى الشعور بأنها محاصرة ويتم التحكم بها وعرضة للسخرية المستمرة.
وأضافوا أن المرأة عندما تخرج من علاقة سامة، تعانى من مواجهة ذكريات الماضى والأحداث الصادمة التى مرت بها والتى تثير الشعور بالقلق فى حياتها الاجتماعية والمستقبلية.
طريقة التعافى من العلاقات المؤذية
هناك عدد من النصائح التى تساعد فى التعافى من العلاقات السامة، منها:
- الحفاظ على نظام دعم قوى من خلال إحاطة الفرد بالأشخاص المناسبين والإيجابيين والمرشدين للتشجيع على تحقيق الأحلام.
- التدريب على التحلى بالصبر وتخفيف المعاناة والتوقف عن الحكم على النفس بشكل سلبى.
- طلب مساعدة من المختصين دون الشعور بالحرج من مشاركة قصتهم.
- إعادة اكتشاف النفس وخصوصا فى حالة عدم الشعور بالرضا عن الأفكار الداخلية السلبية، وذلك من خلال الدخول فى حوار إيجابى لمنع التفكير فى الأفكار الكارثية.
- الاهتمام بالخروج والمرح والأنشطة الترفيهية وجعلها من أساسيات جدول يومك لاستعادة قوة الفرد والإقبال على الحياة من جديد.
- العناية بالأنشطة البدنية التى تساعد فى تنشيط الجسم والتدريب على النفس العميق للتخلص من الذكريات السامة الموجودة بالذهن.