جمال
Admin
- 📬
- 754
- ❓
- 0
- 👍
- 90
- 🏆
- 28
اسبانيا دولة ذات سيادة وليست ولاية جزائرية،
او دولة عسكرية افريقية تسير وفق اهواء العصابة الحاكمة للشعب الجزائري . المسألة لها بعد في الاتفاق بين قطر واسبانيا حول تصدير الغاز كبديل للغاز الجزائري، اما موقف اسبانيا في دعمها لمبادرة الحكم الذاتي فهو رجوع الى الحق، فالصحراء المغربية كانت تحت الاستعمار الاسباني واعادتها الى الوطن الام، وافتعال قضية تقرير مصير الشعب الصحراوي، كما تدعي ذلك العصابات التي توالت على حكم الجزائر، هي من بقايا الحرب الباردة بين المعسكر الشرقي(الاتحاد السوفييتي سابقا) والمعسكر الغربي.
مع العلم ان المجتمع الدولي تجاوز هذا الصراع، وهذه الألاعيب ،في حين ان العصابة الحاكمة الان في الجزائر ظلت تعيش احلام الماضي،رغم صدور قرارات جادة لإنهاء هذا الصراع،بل هو استمرار الحكم في الجزائر برئيس مشلول طيلة ولايتين، والتصدي لكل احرار الشعب الجزائري بالسجن والاغتيالات والنفي، وتزوير الانتخابات لتظل العصابة حاكمة ومتفردة بثروات الشعب الجزائري، ودليل ذلك ما اصبحت تعج به وسائط التواصل الاجتماعي من فيديوهات للمعارضين والفاضحين لإجرام حكام والادهى من ذلك الجزائر.
لذا ظل العسكر الحاكم في الجزائر يكن العداء لكل من لايسايره في سياسته الخاطئة.ولم ينتبه الى ان الغرب قد تيقن من خداع العصابة الحاكمة، وان لا مصداقية لها، وانها دولة ارهابية اکثر منها دولة شرعية.وستكون نهايتها كنهاية سابقاتها من العصابات التي اغتصبت الحكم من الشعوب عن طريق الانقلابات وهي معروفة ومعدودة على رؤوس الاصابع في العالم العربي وغيرها في العالم،ولا داعي لذكرها !
او دولة عسكرية افريقية تسير وفق اهواء العصابة الحاكمة للشعب الجزائري . المسألة لها بعد في الاتفاق بين قطر واسبانيا حول تصدير الغاز كبديل للغاز الجزائري، اما موقف اسبانيا في دعمها لمبادرة الحكم الذاتي فهو رجوع الى الحق، فالصحراء المغربية كانت تحت الاستعمار الاسباني واعادتها الى الوطن الام، وافتعال قضية تقرير مصير الشعب الصحراوي، كما تدعي ذلك العصابات التي توالت على حكم الجزائر، هي من بقايا الحرب الباردة بين المعسكر الشرقي(الاتحاد السوفييتي سابقا) والمعسكر الغربي.
مع العلم ان المجتمع الدولي تجاوز هذا الصراع، وهذه الألاعيب ،في حين ان العصابة الحاكمة الان في الجزائر ظلت تعيش احلام الماضي،رغم صدور قرارات جادة لإنهاء هذا الصراع،بل هو استمرار الحكم في الجزائر برئيس مشلول طيلة ولايتين، والتصدي لكل احرار الشعب الجزائري بالسجن والاغتيالات والنفي، وتزوير الانتخابات لتظل العصابة حاكمة ومتفردة بثروات الشعب الجزائري، ودليل ذلك ما اصبحت تعج به وسائط التواصل الاجتماعي من فيديوهات للمعارضين والفاضحين لإجرام حكام والادهى من ذلك الجزائر.
لذا ظل العسكر الحاكم في الجزائر يكن العداء لكل من لايسايره في سياسته الخاطئة.ولم ينتبه الى ان الغرب قد تيقن من خداع العصابة الحاكمة، وان لا مصداقية لها، وانها دولة ارهابية اکثر منها دولة شرعية.وستكون نهايتها كنهاية سابقاتها من العصابات التي اغتصبت الحكم من الشعوب عن طريق الانقلابات وهي معروفة ومعدودة على رؤوس الاصابع في العالم العربي وغيرها في العالم،ولا داعي لذكرها !