جمال
Admin
- 📬
- 755
- ❓
- 0
- 👍
- 90
- 🏆
- 28
يرى وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة؛ شكيب بنموسى، أنه لا معنى لأداء آباء وأولياء التلاميذ الذين يتابعون دراستهم في المدارس الخصوصية واجبات شهر يوليوز.
وقال بنموسى في لقاء صحفى لوكالة المغرب العربي للأنباء، لما أخرنا الدخول المدرسي إلى بداية شهر أكتوبر بدلا من بداية شهر شتنبر، أعلنا في الوقت ذاته أن الدراسة ستستمر إلى غاية شهر يوليوز، وهذا يعني أن المقرر والبرنامج الدراسي لم يحدث عليه أي تغيير، وعدد أشهر الدراسة نفسه ولم يتغير.
وأوضح وزير التربية الوطنية، أنه أكد في لقاء له مع جمعيات آباء وأولياء التلاميذ وممثلين عن المدارس الخصوصية، أنه لا معنى أن تؤدي الأسر التي أدت واجبات شهر شتنبر (قبل بداية السنة) أو تؤدي كذلك شهر يوليوز (نهاية السنة)، داعيا المدارس الخصوصية إلى الاخذ بعين الاعتبار وضعية الاسر.
وأكد المتحدث، أن الوزارة تركز في استراتيجيتها على المدرسة العمومية بدون استثناء المدرسة الخصوصية، مبرزا أنه يسعى لإعادة ثقة المواطنين في المدرسة العمومية، خاصة أن عدد من الأسر تعتبر أن خدمات المدرسة العمومية ليست في المستوى المطلوب.
وخلص بنموسى، إلى التأكيد على أنه لو كانت خدمات المدرسة العمومية في المستوى المطلوب من طرف المغاربة، كان سيكون هناك توازن، وسيكون الولوج إلى المدارس الخصوصية اختياريا، وبالتالي فالوزارة يضيف المتحدث، تركز على الجودة في المدرسة العمومية بهدف خلق الثقة.
وقال بنموسى في لقاء صحفى لوكالة المغرب العربي للأنباء، لما أخرنا الدخول المدرسي إلى بداية شهر أكتوبر بدلا من بداية شهر شتنبر، أعلنا في الوقت ذاته أن الدراسة ستستمر إلى غاية شهر يوليوز، وهذا يعني أن المقرر والبرنامج الدراسي لم يحدث عليه أي تغيير، وعدد أشهر الدراسة نفسه ولم يتغير.
وأوضح وزير التربية الوطنية، أنه أكد في لقاء له مع جمعيات آباء وأولياء التلاميذ وممثلين عن المدارس الخصوصية، أنه لا معنى أن تؤدي الأسر التي أدت واجبات شهر شتنبر (قبل بداية السنة) أو تؤدي كذلك شهر يوليوز (نهاية السنة)، داعيا المدارس الخصوصية إلى الاخذ بعين الاعتبار وضعية الاسر.
وأكد المتحدث، أن الوزارة تركز في استراتيجيتها على المدرسة العمومية بدون استثناء المدرسة الخصوصية، مبرزا أنه يسعى لإعادة ثقة المواطنين في المدرسة العمومية، خاصة أن عدد من الأسر تعتبر أن خدمات المدرسة العمومية ليست في المستوى المطلوب.
وخلص بنموسى، إلى التأكيد على أنه لو كانت خدمات المدرسة العمومية في المستوى المطلوب من طرف المغاربة، كان سيكون هناك توازن، وسيكون الولوج إلى المدارس الخصوصية اختياريا، وبالتالي فالوزارة يضيف المتحدث، تركز على الجودة في المدرسة العمومية بهدف خلق الثقة.