جمال
Admin
- 📬
- 755
- ❓
- 0
- 👍
- 90
- 🏆
- 28
دراسة الحالة التربوية
[H2]1= تعريفها:[/H2]هي تقنية بيداغوجية من تقنيات التنشيط، ترتكز على دراسة حالة شخص أو جماعة أو ظاهرة معينة،واقعية أو مستوحاة من الواقع.
[H2]2= أهدافها:[/H2]
+ إعطاء المتعلمين دورا نشيطا عن طريق الأخذ بمبدأي التعلم الذاتي و التعلم الجماعي.
+ تدريبهم على تشخيص المشاكل و تحليلها و اقتراح الحلول المناسبة لها.
+ تنمية قدرتهم على المشاركة الفعالة في التفكير الجماعي القائم على الإنصات للآخرين و احترام آرائهم.
+ بناء مواقف و اتجاهات إيجابية من خلال دراسة تصرفات الآخرين.
[H2]3= خطواتها:[/H2]
أ= مرحلة الاكتشاف: تحديد المشكلة و الأشخاص
ب= مرحلة إثارة رد الفعل: إبراز التجليات و الانعكاسات – التعبير عن الموقف من الحالة
ج= مرحلة الفعل: اقتراح الحلول للمشكلة
[H2]4= نموذج عملي: [/H2]" دراسة حالة لسوء معاملة الطفل "
يقدَّم نص الحالة التالية للمتعلمين: { كنت طفلا أعاني من سوء معاملة زوج أمي، فقد كان لا يجد أي حرج في الانهيال بهراوته على جسدي النحيل لأتفه الأسباب، و لا يتورع عن أن يصفني بنعوت لاذعة... و ذات يوم قررت بيني و بين نفسي أن أنتفض، فغادرت المنزل دون رجعة }.
التدبير الديداكتيكي للنشاط:
تشكيل مجموعات للعمل ( تقوم كل مجموعة باختيار مسير و مقرر لها )
المرحلة الأولى: الاكتشاف:
+ يقوم مسير كل مجموعة بقراءة نص الحالة، و تناقش المجموعة وقائع الحالة لتحديد المشكل المطروح ( سوء معاملة الطفل )،و تحديد الشخص الذي انتهكت حقوقه (الطفل) و وصف أوضاعه(طلاق الأبوين، معاملة الزوج الجديد..) و تحديد الشخص المنتهك للحق و مواصفاته (زوج الأم،عنيف...)
المرحلة الثانية: إثارة رد الفعل:
+ يبرز المتعلمون تجليات المشكلة ( سوء المعاملة: الضرب (عنف جسدي)،النعوت اللاذعة (عنف معنوي))
+ يبرزون الانعكاسات ( الصحية’ النفسية ، الاجتماعية .... المرض-الإهانة- التشرد....)
+ يعبرون عن مواقفهم من الحالة : تقمص وضعية الطفل الضحية و تصور ما يمكن أن يحس به من حسرة و مرارة و ظلم و إهانة... و إبداء الموقف المندد و الشاجب لتلك الممارسات.
المرحلة الثالثة: الفعل:
+ تقترح كل مجموعة الحلول المناسبة للمشكل المطروح، و ذلك في ضوء القوانين الحامية للطفل من سوء المعاملة و التي كانت موضوع تعلمات سابقة ( لجوء الطفل –أو من يمكن مساعدته- إلى العدالة أو إحدى جمعيات المجتمع المدني ....)
+ في نهاية النشاط يعرض مقررو المجموعات نتائج دراسة الحالة، للتقاسم و إبداء الرأي.
[H2]1= تعريفها:[/H2]هي تقنية بيداغوجية من تقنيات التنشيط، ترتكز على دراسة حالة شخص أو جماعة أو ظاهرة معينة،واقعية أو مستوحاة من الواقع.
[H2]2= أهدافها:[/H2]
+ إعطاء المتعلمين دورا نشيطا عن طريق الأخذ بمبدأي التعلم الذاتي و التعلم الجماعي.
+ تدريبهم على تشخيص المشاكل و تحليلها و اقتراح الحلول المناسبة لها.
+ تنمية قدرتهم على المشاركة الفعالة في التفكير الجماعي القائم على الإنصات للآخرين و احترام آرائهم.
+ بناء مواقف و اتجاهات إيجابية من خلال دراسة تصرفات الآخرين.
[H2]3= خطواتها:[/H2]
أ= مرحلة الاكتشاف: تحديد المشكلة و الأشخاص
ب= مرحلة إثارة رد الفعل: إبراز التجليات و الانعكاسات – التعبير عن الموقف من الحالة
ج= مرحلة الفعل: اقتراح الحلول للمشكلة
[H2]4= نموذج عملي: [/H2]" دراسة حالة لسوء معاملة الطفل "
يقدَّم نص الحالة التالية للمتعلمين: { كنت طفلا أعاني من سوء معاملة زوج أمي، فقد كان لا يجد أي حرج في الانهيال بهراوته على جسدي النحيل لأتفه الأسباب، و لا يتورع عن أن يصفني بنعوت لاذعة... و ذات يوم قررت بيني و بين نفسي أن أنتفض، فغادرت المنزل دون رجعة }.
التدبير الديداكتيكي للنشاط:
تشكيل مجموعات للعمل ( تقوم كل مجموعة باختيار مسير و مقرر لها )
المرحلة الأولى: الاكتشاف:
+ يقوم مسير كل مجموعة بقراءة نص الحالة، و تناقش المجموعة وقائع الحالة لتحديد المشكل المطروح ( سوء معاملة الطفل )،و تحديد الشخص الذي انتهكت حقوقه (الطفل) و وصف أوضاعه(طلاق الأبوين، معاملة الزوج الجديد..) و تحديد الشخص المنتهك للحق و مواصفاته (زوج الأم،عنيف...)
المرحلة الثانية: إثارة رد الفعل:
+ يبرز المتعلمون تجليات المشكلة ( سوء المعاملة: الضرب (عنف جسدي)،النعوت اللاذعة (عنف معنوي))
+ يبرزون الانعكاسات ( الصحية’ النفسية ، الاجتماعية .... المرض-الإهانة- التشرد....)
+ يعبرون عن مواقفهم من الحالة : تقمص وضعية الطفل الضحية و تصور ما يمكن أن يحس به من حسرة و مرارة و ظلم و إهانة... و إبداء الموقف المندد و الشاجب لتلك الممارسات.
المرحلة الثالثة: الفعل:
+ تقترح كل مجموعة الحلول المناسبة للمشكل المطروح، و ذلك في ضوء القوانين الحامية للطفل من سوء المعاملة و التي كانت موضوع تعلمات سابقة ( لجوء الطفل –أو من يمكن مساعدته- إلى العدالة أو إحدى جمعيات المجتمع المدني ....)
+ في نهاية النشاط يعرض مقررو المجموعات نتائج دراسة الحالة، للتقاسم و إبداء الرأي.